رأس محافظ جدة اليوم الأمير مشعل بن ماجد بن عبدالعزيز، اجتماع «مشروع بيئة جدة مسؤوليتي»، بحضور أمين محافظة جدة، ورئيس الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة، ومدير جامعة الملك عبدالعزيز، ووكيل جامعة جدة للدراسات العليا، ومدير تعليم جدة، وعدد من المختصين بالشأن البيئي.
وناقش الاجتماع عددا من البرامج والفعاليات منها: الكشافة، ورخصة التطوع البيئي، وإستقطاب الطلبة لإنتاج هدايا بيئية، وموقع البيئة للطفل، إضافة إلى مبادرة التثقيف البيئي، والاستفادة من التقنية، وإجراء دراسات مبدئية، والدراسات الاستطلاعية والدراسات التقييمية، إلى جانب تطبيق أصدقاء البيئة، ونقاط الطوارئ الصحية، فيما تم مناقشة مواضيع العبث بالمرافق العامة، ومشكلة نظافة المكان، وبعض السلوكيات السلبية من بعض الشباب والأطفال، وعدم التقيد بالقوانين البيئية.
ويهدف المشروع إلى تعزيز وغرس سلوكيات الحفاظ على بيئة جدة بالشراكة مع كافة قطاعات المجتمع، وتعزيز السلوك الإيجابي السليم، والحفاظ على مقدرات مدينة جدة، ورفع مستوى الوعي البيئي، وإقامة برامج وفعاليات لتكون بيئة جدة جاذبة، وتعزيز الشراكة مع جميع قطاعات المجتمع، لتكون مسؤولية المحافظة على بيئة جدة، مسؤولية مجتمعية يشترك فيها الجميع، لاسيما الواجهة البحرية لجدة والمواقع الترفيهية فيها، بجانب تعزيز السلوكيات الإيجابية لدى ساكني مدينة جدة وزوارها، ورفع الوعي بأهمية المحافظة على المرافق العامة بمدينة جدة، وإقتراح بعض المساهمات الرقابية ووضع آليات للحد من المخالفات والممارسات الخاطئة في بيئة جدة ومواقعها السياحية والمتنوعة، وتطوير نظام حوافز للمارسات الإيجابية الفردية والمؤسسية لإبرازهم كقدوة للجميع في المحافظة على البيئة، وإيجاد وسائل حديثة للاستفادة من التقنية في رفع الوعي وتعزيز الشراكة المجتمعية في حماية البيئة.
وفي ختام الاجتماع أجاب محافظ جدة على عدد من طرح الإعلاميين، وعن أبرز التحديات التي تواجه مشروع «بيئة جدة مسؤوليتي»، مؤكداً أن السلوك المجتمعي وبعض العادات لدى المجتمع يعد من أبرز التحديات للمشروع، مشيراً إلى أن المخالفات ستطبق على رمي المخلّفات في الشارع أو الحدائق العامة أو الواجهة البحرية، تنفذها إدارة المرور، والهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة، إضافة إلى أمانة محافظة جدة، والجهات المعنية.
وناقش الاجتماع عددا من البرامج والفعاليات منها: الكشافة، ورخصة التطوع البيئي، وإستقطاب الطلبة لإنتاج هدايا بيئية، وموقع البيئة للطفل، إضافة إلى مبادرة التثقيف البيئي، والاستفادة من التقنية، وإجراء دراسات مبدئية، والدراسات الاستطلاعية والدراسات التقييمية، إلى جانب تطبيق أصدقاء البيئة، ونقاط الطوارئ الصحية، فيما تم مناقشة مواضيع العبث بالمرافق العامة، ومشكلة نظافة المكان، وبعض السلوكيات السلبية من بعض الشباب والأطفال، وعدم التقيد بالقوانين البيئية.
ويهدف المشروع إلى تعزيز وغرس سلوكيات الحفاظ على بيئة جدة بالشراكة مع كافة قطاعات المجتمع، وتعزيز السلوك الإيجابي السليم، والحفاظ على مقدرات مدينة جدة، ورفع مستوى الوعي البيئي، وإقامة برامج وفعاليات لتكون بيئة جدة جاذبة، وتعزيز الشراكة مع جميع قطاعات المجتمع، لتكون مسؤولية المحافظة على بيئة جدة، مسؤولية مجتمعية يشترك فيها الجميع، لاسيما الواجهة البحرية لجدة والمواقع الترفيهية فيها، بجانب تعزيز السلوكيات الإيجابية لدى ساكني مدينة جدة وزوارها، ورفع الوعي بأهمية المحافظة على المرافق العامة بمدينة جدة، وإقتراح بعض المساهمات الرقابية ووضع آليات للحد من المخالفات والممارسات الخاطئة في بيئة جدة ومواقعها السياحية والمتنوعة، وتطوير نظام حوافز للمارسات الإيجابية الفردية والمؤسسية لإبرازهم كقدوة للجميع في المحافظة على البيئة، وإيجاد وسائل حديثة للاستفادة من التقنية في رفع الوعي وتعزيز الشراكة المجتمعية في حماية البيئة.
وفي ختام الاجتماع أجاب محافظ جدة على عدد من طرح الإعلاميين، وعن أبرز التحديات التي تواجه مشروع «بيئة جدة مسؤوليتي»، مؤكداً أن السلوك المجتمعي وبعض العادات لدى المجتمع يعد من أبرز التحديات للمشروع، مشيراً إلى أن المخالفات ستطبق على رمي المخلّفات في الشارع أو الحدائق العامة أو الواجهة البحرية، تنفذها إدارة المرور، والهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة، إضافة إلى أمانة محافظة جدة، والجهات المعنية.